نجد العذية، إلى لقاء قريب !

كُنت أعتقد أنني قوية بما يكفي، في طريقي من بيتنا إلى المطار، كانت أشعة الشمس باردة ! أظنها لمست شعوري حينها،

كُل الحكايات و المشاوير والسعادات العارمة التي وجودها في الرياض خرجت لي ! شيء يشبه قنبلة حنين انفجرت أمامي، تمنيت لحظتها أن يتوقف الزمن !

شعرت بغصة في حلقي، لأول مره أخاف! شيء أنكسر مني ….

إلى اللقاء يا عروسة نجد، لا أعلم متى سوف أعود وهل سأعود؟

ربي أرحمني مع البدايات الجديدة.