نجد العذية، إلى لقاء قريب ! 22 جانفي,201514 جانفي,2023 M ❁ N Aأضف تعليقاً كُنت أعتقد أنني قوية بما يكفي، في طريقي من بيتنا إلى المطار، كانت أشعة الشمس باردة ! أظنها لمست شعوري حينها، كُل الحكايات و المشاوير والسعادات العارمة التي وجودها في الرياض خرجت لي ! شيء يشبه قنبلة حنين انفجرت أمامي، تمنيت لحظتها أن يتوقف الزمن ! شعرت بغصة في حلقي، لأول مره أخاف! شيء أنكسر مني …. إلى اللقاء يا عروسة نجد، لا أعلم متى سوف أعود وهل سأعود؟ ربي أرحمني مع البدايات الجديدة.